السيادة الشعبية وسيلةً لتحقق الأهداف الإلهية

إنه لمن الخطأ أن يُقال أننا تعلمنا السيادة الشعبية من الغرب. الوجه الظاهر واحدٌ؛ لكن السيادة الشعبية التي نعتقد بها لها جذورها النابعة من رؤية للكون ومعارف دينية أخرى، على خلاف ما يعتقدون هم به. نحن نعتقد بكرامة البشر، نعتقد بقيمة آرائهم، ونعتبر حضورهم ومشاركتهم وسيلة لتحقق الأهداف الإلهية ومن دونها لن يكون هذا الأمر ممكناً.
الإمام الخامنئي
زر الذهاب إلى الأعلى