أهل البيت

كتاب أهل البيت ينابيع العلم ورواد المعرفة

نبذة عن الكتاب

أهل البيت المرجع بعد الرسول الاعظم ، وهم الأمناء على الدين الحنيف، لذا يجب معرفتهم ومودتهم ثم السير بنهجهم السليم.

أهل البيت كانوا جذوة متوهجة تمثل عالمة متميزة تحقه العناية الإلهية، أشرقت بأنوارها لتغمر ساحات الفكر الإنساني.

ولأهمية ذلك لقد خصصنا الفصل الأول من كتاب أهل البيت ينابيع العلم ورواد المعرفة في معرفة أهل البيت وحجية أحاديثهم وأقوالهم وما يتعلق بذلك من الأبحاث التي لا بد منها.

ثم تكلمنا حول علوم أهل البيت ومعارفهم الذين هم حقا معدن العلم ورواد المعرفة في ثلاثة فصول مع التعرض الى الأبحاث التي كان من الضروري طرحها في ضمن هذا البحث. ثم ختمنا البحث بخاتمة.

ونؤكد أنه لا يستطيع أحد أن يؤدي حق هذا البحث، ولا يتمكن أي أنسان أن يدرك علوم أهل البيت ومعارفهم، وبالأخص ما توصل إليه إمام المتقين أمير المؤمنين  إذ أخذ علومه ومعارفه من رسول الله. ولقد أشار النبي العظيم إلى ما وصل إليه الإمام علي من مستوى رفيع في ميدان العلم والمعرفة، حيث قال: «أنا مدينة العلم وعلي بابها، فمن أراد العلم فليأته من بابه وغيره من أحاديث مباركة كثيرة والشيء المحقق أن مثل هذه البحوث لم تلم بالجوانب العلمية الحياتهم الكريمة، ولا تحكي واقعهم المشرق الأصيل، وانما تلقي اضواء ومؤشرات على بعض معالم شخصيتهم العلمية.

هوية الكتاب

تحميل PDF

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى